The Promise of a Majestic Peace/من قصيدة: الوعد سلما جليل

Walt Whitman:

I would be the boldest and truest

being of the universe.

I know that

with the coming

of each new day,

I have prayed

and taken action

for the peace of the world.

Thus my heart

is fulfilled and satisfied.

Like the stars

that sparkle

in the highest reaches,

I know that I have won.

Peace is humanity’s greatest,

most solemn undertaking.

While the limitless progress

of scientific advance

has enhanced the means

of killing people,

still the promise

of a majestic peace,

the kind required for us

to live humanely

—the determination

to realize such a peace

in perpetuity—

remains unfulfilled.

Albert Einstein

stated that human beings must

continue to fight.

But they must fight

for something whose value

justifies the struggle.

And he declared that

their “arms” should be

“weapons of the spirit.”

* * *

Vacant stares fiied

on piteous, desolate ruin.

For what purpose

have we lived?

To what end

this violent strife?

The only response

is the howling

of an infinitely empty wind.

The unsound nature

of those who

continue to bring

this sorrow and suffering

to people like us

—we who have had

no say whatsoever

in any of this—

it is this nature

that we must absolutely

transform and change.

The utter brutality

that can casually

rob others of life!

The madness and folly of power

pillaging the last scraps

of happiness.

Demonic authority

that strips everything

from those honest,

good-natured people

who have exerted

every effort to live,

carrying in their hearts hope

for the simple

happiness of spring.

In the contemptuous glare

that does not recognize

people as people,

the human heart is absent;

there is only something

monstrous and bestial.

For both victor

and vanquished,

war leaves only

a sense of endless futility.

Whose responsibility is this?

The answer should be clear,

and yet it is not.

من قصيدة: الوعد سلما جليل

يقول الشاعر اممريكي

والت ويتمان:

أود أن

والت ويتمان:

أود أن أكون أجرأ وأصدق

مخلوق في الكون.

مخلوق في الكون.

وأنا أعلم أنني

مع قدوا

كل يوا جديد،

صليت

واتخذت إجراءات

من أجل سما العالم.

ولذلك يشعر قلبي

ساللعادة والرضا.

ومثل النجوا

التي تتألق

في أعلى اللماوات،

أعلم أنني قد فزت.

اللما هو أهم مهاا البشرية

وأكثرها جدية.

في حين أن التقدا العلمي

الذي حدود له

قد طور الوسائل

لقتل الناس،

ما زال اممل

في سما جليل،

من النوع الذي نحتاج إليه

للعيش سإنلانية

– والعزيمة

لتحقيق مثل هذا اللما

إلى امسد –

يزال كل ذلك حبرا على ورق.

قال ألبرت أينشتاين

أنه يجب على البشر

مواصلة الكفاح.

ولكن يجب أن يكون كفاحهم

مجل شيء

يلتحق ذلك.

وأعلن أنه

ينبغي أن تكون “أسلحتهم”

“أسلحة الروح”.

***

أنه يجب على البشر

مواصلة الكفاح.

ولكن يجب أن يكون كفاحهم

مجل شيء

يلتحق ذلك.

وأعلن أنه

ينبغي أن تكون “أسلحتهم”

“أسلحة الروح”.

***

نظرات خاوية مركزة

على خرائب مقفرة سائلة.

مي غرض عشنا؟

وإلى ماذا ستؤول نهاية

هذا الصراع العنيف؟

والرد الوحيد لهذه ا سئلة

هو عواء ريح

فارغة نهائية.

الطبيعة غير اللليمة

مولئك الذين

يلتمرون في تقديم

هذا الحزن والمعاناة

إلى أناس مثلنا

– نحن الذين لم يكن لنا

أي إسهاا أو قول على الطمق

في أي شيء من كل هذا-

هي اممر

الذي يجب علينا سالتاكيد

تحويله وتغييره.

الوحشية المطلقة

التي يمكن أن تللب الخرين

التي يمكن أن تللب الخرين

من حياتهم عرضا!

وجنون وحماقة القوة

التي تنهب آخر سقايا

اللعادة.

وجنون وحماقة القوة

التي تنهب آخر سقايا

اللعادة.

والللطة الشيطانية

التي تجرد الناس الطيبين

التي تجرد الناس الطيبين

والصادقين

الذين سذلوا كل جهد للعيش سلما

من كل شيء،

سينما هم يحملون في قلوسهم اممل

ويحلمون سلعادة الرسيع

سينما هم يحملون في قلوسهم اممل

ويحلمون سلعادة الرسيع

البليطة.

في وهج ا زدراء

الذي يعترف

سالبشر كبشر،

يغيب القلب النلاني.

ليس هناك سوى شيء

وحشي مرعب.

الذي يعترف

سالبشر كبشر،

يغيب القلب النلاني.

ليس هناك سوى شيء

وحشي مرعب.

سالنلبة لكم المنتصر

والمهزوا،

تترك الحرب سوى

الشعور سعدا جدوى نهاية لها.

فعلى من تقع ملؤولية ذلك؟

نتوقع أن تكون الجاسة واضحة،

ومع ذلك فهي ليلت كذلك.