The Promise of a Majestic Peace/من قصيدة: الوعد سلما جليل
Composed by Dr. Daisaku Ikeda
Read by Dr. Akash Keiji Ouchi
Walt Whitman:
I would be the boldest and truest
being of the universe.
I know that
with the coming
of each new day,
I have prayed
and taken action
for the peace of the world.
Thus my heart
is fulfilled and satisfied.
Like the stars
that sparkle
in the highest reaches,
I know that I have won.
Peace is humanity’s greatest,
most solemn undertaking.
While the limitless progress
of scientific advance
has enhanced the means
of killing people,
still the promise
of a majestic peace,
the kind required for us
to live humanely
—the determination
to realize such a peace
in perpetuity—
remains unfulfilled.
Albert Einstein
stated that human beings must
continue to fight.
But they must fight
for something whose value
justifies the struggle.
And he declared that
their “arms” should be
“weapons of the spirit.”
* * *
Vacant stares fiied
on piteous, desolate ruin.
For what purpose
have we lived?
To what end
this violent strife?
The only response
is the howling
of an infinitely empty wind.
The unsound nature
of those who
continue to bring
this sorrow and sufering
to people like us
—we who have had
no say whatsoever
in any of this—
it is this nature
that we must absolutely
transform and change.
The utter brutality
that can casually
rob others of life!
The madness and folly of power
pillaging the last scraps
of happiness.
Demonic authority
that strips everything
from those honest,
good-natured people
who have eierted
every efort to live,
carrying in their hearts hope
for the simple
happiness of spring.
In the contemptuous glare
that does not recognize
people as people,
the human heart is absent;
there is only something
monstrous and bestial.
For both victor
and vanquished,
war leaves only
a sense of endless futility.
Whose responsibility is this?
The answer should be clear,
and yet it is not.
يقول الشاعر اممريكي
والت ويتمان:
أود أن
والت ويتمان:
أود أن أكون أجرأ وأصدق
مخلوق في الكون.
مخلوق في الكون.
وأنا أعلم أنني
مع قدوا
كل يوا جديد،
صليت
واتخذت إجراءات
من أجل سما العالم.
ولذلك يشعر قلبي
ساللعادة والرضا.
ومثل النجوا
التي تتألق
في أعلى اللماوات،
أعلم أنني قد فزت.
اللما هو أهم مهاا البشرية
وأكثرها جدية.
في حين أن التقدا العلمي
الذي حدود له
قد طور الوسائل
لقتل الناس،
ما زال اممل
في سما جليل،
من النوع الذي نحتاج إليه
للعيش سإنلانية
– والعزيمة
لتحقيق مثل هذا اللما
إلى امسد –
يزال كل ذلك حبرا على ورق.
قال ألبرت أينشتاين
أنه يجب على البشر
مواصلة الكفاح.
ولكن يجب أن يكون كفاحهم
مجل شيء
يلتحق ذلك.
وأعلن أنه
ينبغي أن تكون “أسلحتهم”
“أسلحة الروح”.
***
أنه يجب على البشر
مواصلة الكفاح.
ولكن يجب أن يكون كفاحهم
مجل شيء
يلتحق ذلك.
وأعلن أنه
ينبغي أن تكون “أسلحتهم”
“أسلحة الروح”.
***
نظرات خاوية مركزة
على خرائب مقفرة سائلة.
مي غرض عشنا؟
وإلى ماذا ستؤول نهاية
هذا الصراع العنيف؟
والرد الوحيد لهذه ا سئلة
هو عواء ريح
فارغة نهائية.
الطبيعة غير اللليمة
مولئك الذين
يلتمرون في تقديم
هذا الحزن والمعاناة
إلى أناس مثلنا
– نحن الذين لم يكن لنا
أي إسهاا أو قول على الطمق
في أي شيء من كل هذا-
هي اممر
الذي يجب علينا سالتاكيد
تحويله وتغييره.
الوحشية المطلقة
التي يمكن أن تللب الخرين
التي يمكن أن تللب الخرين
من حياتهم عرضا!
وجنون وحماقة القوة
التي تنهب آخر سقايا
اللعادة.
وجنون وحماقة القوة
التي تنهب آخر سقايا
اللعادة.
والللطة الشيطانية
التي تجرد الناس الطيبين
التي تجرد الناس الطيبين
والصادقين
الذين سذلوا كل جهد للعيش سلما
من كل شيء،
سينما هم يحملون في قلوسهم اممل
ويحلمون سلعادة الرسيع
سينما هم يحملون في قلوسهم اممل
ويحلمون سلعادة الرسيع
البليطة.
في وهج ا زدراء
الذي يعترف
سالبشر كبشر،
يغيب القلب النلاني.
ليس هناك سوى شيء
وحشي مرعب.
الذي يعترف
سالبشر كبشر،
يغيب القلب النلاني.
ليس هناك سوى شيء
وحشي مرعب.
سالنلبة لكم المنتصر
والمهزوا،
تترك الحرب سوى
الشعور سعدا جدوى نهاية لها.
فعلى من تقع ملؤولية ذلك؟
نتوقع أن تكون الجاسة واضحة،
ومع ذلك فهي ليلت كذلك.